
🌟 مرحبًا بكم في "خطوة وبصمة"
مركز خطوة وبصمة متخصص في “التأهيل المهني” و”التدريب العملي” للأشخاص ذوي الإعاقة والتوحد، نقدم برامج متكاملة تُساعدهم على اكتشاف قدراتهم، تطوير مهاراتهم، ودمجهم في سوق العمل بثقة واحترافية
خدماتنا
في خطوة وبصمة نوفر مجموعة من البرامج والجلسات الفردية والجماعية المصممة خصيصًا لتناسب احتياجات المشاركين


"في خطوة وبصمة، نؤمن بقدرات كل فرد، ونقدم برامج تأهيلية وتدريبية متخصصة لتمكين ذوي الإعاقة والتوحد من تطوير مهاراتهم، اكتساب الاستقلالية، والاندماج بنجاح في المجتمع وسوق العمل - لأن كل خطوة تُقدّم تترك بصمة إيجابية تدوم."

مؤسس مركز خطوة وبصمة
تحديات تواجه ذوي الإعاقة والتوحد في سوق العمل
يواجه ذوي الإعاقة والتوحد العديد من التحديات في سوق العمل، أبرزها الصور النمطية والتحيز من بعض أرباب العمل الذين يقللون من قدراتهم، مما يحد من فرص توظيفهم. كما أن قلة التسهيلات البيئية في أماكن العمل، مثل عدم توفر أماكن مخصصة أو أدوات مساعدة، تُصعّب اندماجهم. بالإضافة إلى ذلك، يعاني أشخاص التوحد من صعوبات في التواصل الاجتماعي، مما قد يؤثر على تفاعلهم مع الزملاء.
غياب البرامج التدريبية المخصصة لتنمية مهاراتهم يزيد من التحديات، فضلاً عن نقص الوعي باحتياجاتهم الخاصة بين المديرين وزملاء العمل.
بعض الحلول تشمل توفير تدريبات مكثفة، وتعزيز ثقافة القبول في بيئات العمل، وتشريعات أقوى تضمن حقوقهم. بالدعم المناسب، يمكن لذوي الإعاقة واشخاص التوحد إثبات كفاءتهم والإسهام بفاعلية في سوق العمل.


أهمية التدريب العملي للأشخاص ذوي الإعاقة والتوحد
يُعد التأهيل المهني والتدريب العملي من الركائز الأساسية لتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة والتوحد، حيث يسهمان في تعزيز استقلاليتهم ودمجهم المجتمعي. من خلال برامج تدريبية مُصممة وفقاً لاحتياجاتهم وقدراتهم، يمكن لهؤلاء الأفراد اكتساب المهارات المهنية التي تؤهلهم لسوق العمل، مما يعزز ثقتهم بأنفسهم ويقلل من اعتمادهم على الآخرين. كما أن التدريب العملي يُساعدهم على التكيف مع بيئات العمل الحقيقية، مما يزيد من فرص حصولهم على وظائف مستدامة.
بالإضافة إلى ذلك، يُساهم التأهيل المهني في تغيير الصورة النمطية حول قدرات ذوي الإعاقة، حيث يثبتون كفاءتهم في مجالات متنوعة. كما أن توظيفهم يُعزز التنوع في بيئات العمل ويدعم الاقتصاد الوطني. لذا، يجب تعزيز الشراكات بين المؤسسات التدريبية وأصحاب العمل لضمان توفير فرص تدريبية وعملية عادلة وشاملة لهذه الفئة، مما يحقق مبدأ المساواة والعدالة الاجتماعية.
البرامج والخدمات
ورش التأهيل والتدريب المهني
تدريب عملي على مهن مناسبة مثل (النجارة، الخياطة، التصميم، الطبخ، الزراعة، وغيرها).
الأهداف
- تعلم المهارات الأساسية للعمل في مهن مختلفة
- تطوير الدقة والتركيز في المهام اليدوية.
- بناء الثقة بالنفس من خلال الإنجاز العملي
المخرجات
- منتجات يدوية يصنعها المتدربون يمكن عرضها أو بيعها
تنمية المهارات الأكاديمية والحياتية
تدريب على المهارات اليومية (إدارة الوقت، التنظيم، الاعتماد على الذات).
الأهداف
- تحسين المستوى التعليمي وتسهيل الاندماج في المدارس أو المراكز التعليمية
- تعزيز الاستقلالية في الحياة اليومية
الأساليب
- إستخدام الأدوات المناسبة، تعلم تفاعلي باستخدام الألعاب التعليمية والوسائل البصرية
جلسات التخاطب والنطق
تمارين لتحسين النطق وبناء الجمل و أنشطة لتعزيز التواصل البصري والتفاعل الاجتماعي
الأهداف
- تطوير اللغة التعبيرية والاستيعابية
- تقليل التوتر أثناء التواصل مع الآخرين
- بناء الثقة بالنفس من خلال الإنجاز العملي
التقنيات
- التخاطب بالصور والإشارات والأجهزة المساعدة وتمارين الوجه والفم
التربية الرياضية والنشاط البدني
تمارين لياقة بدنية خفيفة و ألعاب جماعية لتحسين التوازن والتنسيق
الأهداف
- تعزيز الصحة الجسدية والعقلية
- تنمية القدرات الحركية الأساسية
- تحسين المهارات الحركية وتنمية الروح الرياضية
الأنشطة
- جلسات جماعية مع موسيقى وألعاب تحفيزية
شهادات العملاء
ماذا يقول عملاؤنا
